إلَى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ اَعْيُنِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
ثُمَّ إلَى أَرْوَاحٍ أباَئِهِ إِخْوَانِهِ مِنَ اْلأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَآلِهِ وَ أَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ أَجْمَعِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ وَتَابِعِ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ
================================
خُصُوْصًا إِلَى رُوْحِ الإمام القُطُب الربانى و الغوث الصمدانى سيد الشيخ عبد القادر الجيلانى
و إلى روح سيدنا الإمام أبو حامد محمد بن محمد بن محمد الغزالى
و سيدناالإمام أبو القاسم جنيد البغدادى
و سيدناالإمام أبو الحسن على الشاذلى
و إلى روح سيدنا المهاجر إلى الله أحمد بن عيسى و سيدنا الفقيه المقدم محمد بن علي باعلوي و أصولهم و فروعهم و جميع آل باعلوى ذكرا و أنثى ثم إلى روح سيدنا قطب الإرشاد و البلاد الحبيب عبد الله بن علوى الحداد
ثم إلى روح سيدنا الفقيه المقدم الثانى الحبيب عبد الرحمن بن محمد السقاف ،
و سيدنا الإمام قطب الأنفاس الحبيب عمر بن عبد الرحمن العطاس والشيخ على بن عبد الله بارس
و سيدنا الإمام قطب الأنفاس الحبيب عمر بن عبد الرحمن العطاس والشيخ على بن عبد الله بارس
وإلى روح سَيِّدِنَا اْلإِمَام القُطُب الحَبِيْب فخر الوجود الحبيب شيخ أبو بكر بن سالم
وَ سَيِّدِنَا اْلإِمَام القُطُب الحَبِيْب أبو بكر بن عبد الله العَطَّاس
وَ سَيِّدِنَا اْلإِمَام القُطُب الحَبِيْب أحمد بن حسن العَطَّاس
وَ سَيِّدِنَا اْلإِمَام القُطُب الحَبِيْب محمد بن حُسَيْن الحبشى
وَ سَيِّدِنَا اْلإِمَام القُطُب الحَبِيْب على بن محمّد الحبشى
وَ سَيِّدِنَا اْلإِمَام القُطُب الحَبِيْب أبو بكر بن محمّد السقاف
وَ سَيِّدِنَا اْلإِمَام القُطُب الحَبِيْب صالِح بن مُحْسِن الحَامِد - تَاعكُوْل
و سيدنا الإمام الحَبْر القُطْب الحَبِيْب عبد القادر بن أحمد بِلْفَقِيْه
و سيدنا الإمام الحافظ المُسنِد القطب الحبيب عبد الله بن عبد القادر بِلْفَقِيْه
وإلى روح مبَاه كياهي طاهِر بُوعكُوك
وإلى روح شَيْخَنا كياهي خَلِيل بَاعكَالاَن
وإلى روح حَضرَةِ الشيْخ كياهى هَاشِم أشعَارِى
وإلى أرواح الأربعة الأئمة المُجتَهِدِيْن
وإلى أرواح وَالِى صَاعَوْ أَجْمَعِيْن
وَأُصُولِهِمْ وَ فُرُوْعِهِمْ وَ أَهْلِ سِلْسِلْتِهِمْ وَ أٌحِبَّائِهِمْ
أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَأَسْرَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْياَ وَالآخِرَةِ
------------------------
أَنَّ اللهَ يَتَغَشَّانَا وَيَتَغَشَّاهُ (هَا/هُمْ) بِالرَّحْمَةِ وَالمَغْفِرَةِ وَيُسْكِنُهُ (هَا/هُمْ) الْجَنَّةَ
وَأَنَّ اللهَ يُيَسِّرَلَنَا اليُسْرَى ويُجَنِّبنَا العُسْرَى ويُوَفِّقنَا لِمَا يُحِبُّ وَيَرْضَى ويُصْلِحُ لَنَا شَأنَنَا كُلَّهُ ظَاهِراً وَبَاطِنًا , ويبلغنا كل أمنية ويُسَهِّلْ أرْزاقنَا الحِسِّيَّة وَ المَعْنَوِيَّة , ويرزقنا زيارة مكّة و المدينة لأَِدَاءِ الْحَجِّ وَ الْعُمْرَة وزيارة قبر النَبيّ مُحمّدٍ صَلَّى الله عَليْه وَ سَلَّم مَرَّةً بَعْدَ مَرَّةٍ , وَيُصْلِحُ الْعَمَل وَالنِّيَّة وَاْلعَاقِبَة وَالذُّرِّيَّة , وَيَخْتِمُ لَنَا وَلَكُمْ بِحُسْن الخَاتِمَة فِى خَيْرٍ وَلُطْفٍ وَعَافِيَةٍ
عَلَى هَذِهِ النِّيَّةِ وَ عَلَى مَانَوَاهُ السَّلَفُ الصَّالِحِ بِنِيَّةِ الصَّالِحَةِ وَإِلَى حَضْرَةِ النَّبِىِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبِيَّ الرَّحْمَة. اَلْفَاتِحَة
وَ سَيِّدِنَا اْلإِمَام القُطُب الحَبِيْب أبو بكر بن عبد الله العَطَّاس
وَ سَيِّدِنَا اْلإِمَام القُطُب الحَبِيْب أحمد بن حسن العَطَّاس
وَ سَيِّدِنَا اْلإِمَام القُطُب الحَبِيْب محمد بن حُسَيْن الحبشى
وَ سَيِّدِنَا اْلإِمَام القُطُب الحَبِيْب على بن محمّد الحبشى
وَ سَيِّدِنَا اْلإِمَام القُطُب الحَبِيْب أبو بكر بن محمّد السقاف
وَ سَيِّدِنَا اْلإِمَام القُطُب الحَبِيْب صالِح بن مُحْسِن الحَامِد - تَاعكُوْل
و سيدنا الإمام الحَبْر القُطْب الحَبِيْب عبد القادر بن أحمد بِلْفَقِيْه
و سيدنا الإمام الحافظ المُسنِد القطب الحبيب عبد الله بن عبد القادر بِلْفَقِيْه
وإلى روح مبَاه كياهي طاهِر بُوعكُوك
وإلى روح شَيْخَنا كياهي خَلِيل بَاعكَالاَن
وإلى روح حَضرَةِ الشيْخ كياهى هَاشِم أشعَارِى
وإلى أرواح الأربعة الأئمة المُجتَهِدِيْن
وإلى أرواح وَالِى صَاعَوْ أَجْمَعِيْن
وَأُصُولِهِمْ وَ فُرُوْعِهِمْ وَ أَهْلِ سِلْسِلْتِهِمْ وَ أٌحِبَّائِهِمْ
أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَأَسْرَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْياَ وَالآخِرَةِ
------------------------
.ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَوَالِدِيْكُمْ وَمَشَايِخِنَا وَمَشَا يِخِكُمْ وَاَمْوَاتِنَا وَاَمْوَاتِكُمْ خآصَّةً وَاَمْوَاتِ ﺍﻟْﻤُﺴْﻠِﻤِﻴْﻦَ أَجْمَعِيْنَ عامةً ﻛَﺂﻓَّﺔِ
خُصُوْصًا إِلَى رُوْحِ مَنْ كَانَتِ الْقِرَاءَة وَ التِّلاَوَةَ لَهُ (هَا/هُمْ
وَأَنَّ اللهَ يُيَسِّرَلَنَا اليُسْرَى ويُجَنِّبنَا العُسْرَى ويُوَفِّقنَا لِمَا يُحِبُّ وَيَرْضَى ويُصْلِحُ لَنَا شَأنَنَا كُلَّهُ ظَاهِراً وَبَاطِنًا , ويبلغنا كل أمنية ويُسَهِّلْ أرْزاقنَا الحِسِّيَّة وَ المَعْنَوِيَّة , ويرزقنا زيارة مكّة و المدينة لأَِدَاءِ الْحَجِّ وَ الْعُمْرَة وزيارة قبر النَبيّ مُحمّدٍ صَلَّى الله عَليْه وَ سَلَّم مَرَّةً بَعْدَ مَرَّةٍ , وَيُصْلِحُ الْعَمَل وَالنِّيَّة وَاْلعَاقِبَة وَالذُّرِّيَّة , وَيَخْتِمُ لَنَا وَلَكُمْ بِحُسْن الخَاتِمَة فِى خَيْرٍ وَلُطْفٍ وَعَافِيَةٍ
عَلَى هَذِهِ النِّيَّةِ وَ عَلَى مَانَوَاهُ السَّلَفُ الصَّالِحِ بِنِيَّةِ الصَّالِحَةِ وَإِلَى حَضْرَةِ النَّبِىِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبِيَّ الرَّحْمَة. اَلْفَاتِحَة
0 komentar:
Posting Komentar